Articles

Affichage des articles du mai, 2022

Poème. الشعر. ( Mai )

Image
Poème    Les vacances d'été      Écrit par : Sarah Alfi Assistante au Lycée Molière 1) Bientôt l'école est finie Une nouvelle saison va commencer Ça y est, c'est l'été C'est là où nous avons plein d'énergie 2) Qui dit vacances dit liberté Voyage, sport, été et activités Sont dérivés du mot vacances C'est l'été, c'est l'été 3) Il n'y a plus de devoirs en vacances Nous nous reposons face à la mer Nous nous lançons ensemble Dans des aventures extraordinaires 4) Bientôt les vacances vont commencer Allez ! Profitons-en Soyons contents pour bien les commencer Ça y est, les vacances sont là

Article. المقال. ( Mai )

Image
بيت الجيران   بقلم    الدكتور / عصام دميان من الأفكار ما هو معلوم النَسَب معروف المصدر، ومنها ما يصعب تتبّع نشأته أو التحقّق من منابعه ! وفي كلتا الحالتين يبقى العقل حكماً على الأفكار ، وتبقى الأفكار عند تطبيقها تحت الاختبار ، حتى تثبت النتائج مدى صحتها أو خطأها . غير أن طائفة من الأفكار والمبادىء لا تخضع للقياس ولا يمكن اختبارها ، بل وتتجاوز حدود المنطق والمعقول في كثير من الأحيان ، ولا يمكنها الصمود أمام الجدل العقلاني ، ولا برهان ملموس عليها ، الا انها تملك على العقول وتسود على المشاعر في طول الأرض وعرضها ! ونلمس تأثيرها في كل نشاط إنساني مُورِس أو يمارس على وجه الأرض ! ولعل أبرز ها التفسيرات المقترحة لوجودنا وما نواجهه في الحياة ، وما قد نلقاه بعد الموت ، والتي تخطّت مرحلة الأفكار وبلغت رتبة العقائد ! وتتعدّد تلك التفسيرات ، تتشابه وتختلف ، و كل منها مشفوعاً برواية لما كان قبل أن نكون ، وتصوّر لما يجرى هناك ، حيث لم يعد أحد ليخبرنا بما جرى حقّاً! ويتضمّن كل مقترح عدد من التوصيات بما يجب أن ..وما ينبغي ألّا.. متبوعة بالوعد بالجوائز لمن أذعن والوعيد بالأهوال لمن تجاوز . وهي لا تلزمك

المقال Article ( Mai )

Image
  مذكرات "هلفوت" الحلقة الثالثة   بقلم    الدكتور / عصام دميان أشرقت الشمس أخيراً ، ولم تعد إضاءة ذاك المصباح البالِ هي المهيمنة ، وفقدت الذكريات المؤلمة حليفها التقليديّ السمج ، الليل طبعا ، كما لا يخفى عليكم . فالليل هو شريكٌ تاريخيّ للألم ، ومحترف تأليب الأوجاع ، وهو مسقط رأس غالبية الشرور ، ومسرح معظم الجرائم ، منوّم الضمائر ومنبّه الغرائز . ولكن كاتبنا لا يعنيه من إشراق الشمس سوى ذلك الشعور بالسهر ، الشعور الذي يغذّي إحساسه الزائف بكونه كاتباً متفكراً ، متأملًا طيلة الليل ، بغض النظر عن الساعات التي قضاها نائماً فوق كرسيه قبل طلوع الفجر ، وفكّر أنه هكذا يكون الكتّاب كما يتخيّلهم . قام كاتبنا عن كرسيه متثاقلاً ، متعثراً ، متثائباً بوقار الأدباء كما يتصورهم ، و متأنياً أناة الحكماء كما يتخيّلها . أعد لنفسه قدحاً من القهوة ، وهو من لم يعجب بمذاق البن أبداً ! لكنها التقاليد التي تجبر الكاتب على شرب القهوة ، فلم يعد ممكناً أن نتخيّل كاتباً مرموقاً لا يكثر من شرب القهوة ، كما أن القاريء لن يتقبل كاتباً يجرع مياهاً غازيّة ويتجشّأ ! لذا أعد مشروبه وعاد لكرسيه متناعساً ، متهيئا

المقال Article ( Mai )

Image
مذكرات "هلفوت" الحلقة الثانية   بقلم    الدكتور / عصام دميان   ألم يؤجل كتابة المذكرات حتى تأتيه الشهرة؟ ! هل بات شهيراً ولم نعلم؟ ! فلما يكتب مذكراته اذن؟ ! ببساطة لأنّه هلفوت ! لا يعنيه أن يبدوا منضبطاً أو منطقيّاً ولن يضيره لو قال مالم يفعل ، أو فعل ما قال أنه لن يفعل ! هـ ل ف و ت ! أليس ذلك واضحاً؟! أوليس ذلك كافياً لتكف عن الاندهاش ؟ ! دعنا نأمل فقط أن يكون قد كتب ما يستحق القراءة . فنحن نعلم أنه لم يكن يوماً زعيماً خالداً ، ولا مفكّراً عميقاً ولا ضحلاً ، ولا حتّى ضحيّة ، تنعي حظّها العاثر ، ليقص مأساته فتتمزّق القلوب ألماً ! هو فقط مجرّد آخر من الآخرين ! والبطل هنا هو القاريء … أنت يا من تبذل وقتك وتركيزك ، وتحتمل هذيانه. تظنون أنني متحامل عليه؟ ! ها هو يبدأ كتابة مذكراته : تحت ضوء مصباح خافت مرتعش ، هو للظلام أقرب من الضوء ، جلس وحيداً متأمّلاً وريقاته القديمة الفارغة . أوراق قد اصفرّت أطرافها من فرط الانتظار لسنوات طالت ، دون أن يمسّها قلم ، صفراء شاحبة لكنها لم تفقد الأمل . وتناول قلماً قديماً ، كان يوماً فاخراً ، هو ليس أفضل أقلامه ولكنه يبدو جديراً بكتابة المذكّرات

Poème الشعر ( Mai )

Image
الشعر          بقلم   ياسر صليب عيد ميلاد سعيد مِد إيدك جوه دولاب تعاليمك  خَّـرَّج كل قديمك كُمْ طويل ...أو تعديل شتوي تقيل ..أو تعليل... و چاكت مطرة  ضد التَقوِيل ... عدت..  سنة ..جواها سنين إتغير فيها مقاس أحلامك إتعدل فيها ذوق أفكارك ! عدت سنة جواها سنين و سنين كل ما فيها  دسم و سمين .. سبِب للعالم  ضيق شرايين...! شجن خوف و حنين  مِد إيديك جوه الأركان  تحت رفوف شبه امان لاقيت  ايه ..؟   وعظ و تعليم مليان  ؟ بالطو  بخطوط  تقليم  و ماقيستوش بقالي زمان و جه الوقت لل تقييم أوعي تشحت كل قديم ! أوعي توزع من افكارك علي اصحابك اوعي التعميم  وايه ده كمان  قميص متبقع  ياللا  إلحق كل عيوبك في  الحق إنقع والصلاة تنفع السنة عدت إلحق    في يسوع   نفسك إنقع  السنة عدت عن كراكيبك  إرجع السنة عدت تحت  عنييه  إركع ... أهوه قدامك  مكوي و متطبق  أغلي أيامك و فيها مِعتَق ريحة أحبابك أُحضنها إدفن وشك فيها و إبكي... إكتم وجعك إياك تِشكي راحِت أيامها وليالِيها و إللي باقي لنا رسالة معانيها و عدت .. سنة مِد إيديك جوه أدراجك ال مقفولة هدوم  متخزنة من سنة اولي عدي عليها كتير  من غير  تدبير مثلاً.... بتغيير ؟

Poème الشعر ( Mai )

Image
الشعر          بقلم   ياسر صليب     علي لسان حال أم ابونا ستيڤين   هو إحنا كنّا بنربي ليه   إلا عشان يروحوا السما واحشني  آآه إنما و لا فينا حد يغلي عليه وجعي عليك فين من وجع العدرا  أمنا   خوفي عليك   إن ليك لسه  أحلام  هنا   دلوقت بس مِتطمِنه إفتح عنيين روحي يارب أشوف ملايكة زفتُه شرفتني أكون أنا أمه و إنت إللي ف البطن صورته و سَمِيتُه ستيڤين   يا ابني و يا ابويا   حمامة فرح خادم سلام مُكرس أهديتُه للسما أعددته و برسالتك أرسلته ولما  وصل رسالتك للأرض إختارته   و رقيتُه شفيع  لبلده وأهله دايماً سابقاني كده حتي ع السما طب سلمي ع العدرا و إشفع لنا   أمام  ربنا  

Poème الشعر ( Mai )

Image
  الشعر          بقلم   ياسر صليب آدم و الحُب     ‎ آدم  لما بخار  الآيام ‎ يِخفِي  مرايتُه   ‎ يجي   يدقق  ... ولا  يلاقي  نفسه ! ‎ و  يدور  أنا  مين ؟  مش  لاقي صورته ! ‎ آدم  نام   ‎ مد ايديه ‎ عَّزَف علي أوتارها ‎ فَّـــرَحهَا ..  ‎ رسم  علي جبين حوا ‎ ترنيمة  حُبُه   ‎ آدم لما  بَرد الوِحـدة يشكشك بدنه ‎ يجي  ينام .. ولا  يلاقي   حِلمُه ! ‎ يتقلب علي جنبه ! في الحيط وِشُّه ! ‎ آدم   فاق   ‎ ما لقاش قلبه ‎ وقع في غرام ضِلعُه ‎ نقش علي جدران  حوا ‎ غفران إثمُه !   ‎ آدم  لما  غيم السحاب ‎ يلبِس  نضارتُه ! ‎ يجي   يشوف ... ولا  يعِد صوابعهُ ! ! ‎ مين جنبه ؟ مين مِنُه  ؟ ‎ آدم  قام ‎ غني ل نصره ‎ شق حجاب قبره ‎ رفع عَّلم حوا    ‎ راية نصرُه   ‎ آدم   كل يوم   ‎ ليه في الحُب ‎ عيد ‎ و  فـ قصة  حُبه ‎ لـ حوا ‎ إعلان ‎ آدم ‎ الجديد  

Poème الشعر ( Mai )

Image
  الشعر          بقلم : ياسر صليب الرملة ما فَرَقِتْش فتحت قلبها . . . للدم حضنته ولا سألته عن ديانته او رتبته مهما كانت جنسيته او وطنه إنسان و فدي قضيته جندي و حرس أرضه صحفي أمين في عمله ماذا فعلت ؟ صوت دم أخيك صارخ الي من الارض الأرض فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك فالان ملعون انت من الارض التي فتحت فاها لتقبل دم اخيك من يدك . # شيرين_ابو_عاقلة  

Article المقال ( Mai )

Image
  d      شباب للأبد    c   بقلم : أ.د. عصام الدين فتوح أستاذ الأدب الإنجليزى – قسم اللغة الإنجليزية وآدابها كلية الآداب جامعة الإسكندرية     احتفل محبو كليف ريتشارد وأنصاره بانجلترا وأوروبا والعالم أجمع بعيد ميلاده الثمانين، بعد رحلة من الغناء استمرت ما يربو من الستين عاماً، باع خلالها أكثر من 250 مليون اسطوانة وألبوماً، وتصدر قائمة أهم 10 أغاني بالمملكة المتحدة أكثر من أي مطرب آخر، بما في ذلك فريق البيتلز والفيس بريسلي. وقد صدرت منذ أسابيع الاسطوانة المدمجة "كليف 80"، لتتزامن مع احتفالات الكريسماس ورأس السنة الجديدة، كعادة كليف على مدى عقود طويلة. وقد أحيا كليف بقاعة ألبرت هول الشهيرة بانجلترا، حفلاً متميزاً، نفذت تذاكره بأسابيع قبل العرض، واحتفل من خلاله المطرب الكبير بتأدية أحب أغانيه من Move It التي صدرت نسختها الأولى عام 1958، إلى أحدث ألابيمه خلال الأعوام الأخيرة. وقد ظهر المطرب بلياقة شاب في العشرينات، وبمصاحبة أجيال من الموسيقيين والراقصين، احتفالاً بميلاده الثمانين. ولد سير كليف ريتشارد عام 1940، وقد أنعمت عليه ملكة انجلترا إليزابيث الثانية برتبة فارس ولقب &