Articles

Affichage des articles du novembre, 2021

خواطر Réflexions ( Novembre )

Image
  خواطر   بقلم  كارين رامى  مكنتش عارفه انا رايحه فين ولا جايه منين  دنيا ظلمه فوقيا دنيا عماله تشتي وانا ماشيه مش لاقيه حته اروحها قررت اقعد على رصيف و ابص للظلمه و شتاه لقيت السحاب شكلوا يخوف اوي و سماه كانها بتصوت مع كل صوت رعد كنت بحس ان سماه بتصوت المنظر كان مرعب بس لحظت ان شتاه بيزيد و كأن الارض زهقت من الفساد الي عليها كأنها بتقول ده انا نفسي انهي حياتي عشان كل الي فيها بيبوظوها وقفت لحظه و سرحت في خيالي قولت ياهه ده حتي الطبيعه زعلانه على الي في حياتها  قعدت ساكته كتير كده بعيدين قولت في نفسي طب ما كل ناس تعبانه و كل واحد عندوا مشاكلوا ده حتي طبيعه بيجيلها الوقت الي بتنهار فيه  عدا قدامي اطفال و كانوا مبسوطين اوي بشتاه و بيلعبوا تحتيه و مامتهم وراهم : حطوا شمسيه على دماغكم هيجلكوا برد  سرحت كده يالهويي دي بتشتي اكتر بس بردو دماغي موقفتش تفكير ده حتي متعه ليها عواقب و مفيش حاجه حلوه للابد و في نفس الوقت عيني جت على حد متكلفت و قاعد نايم تحت دكان و مكنش مبسوط خالص ياهه قد كده الممتع ليا مضر لغيري ده دنيا دي غريبه اوي سرحت كتيررر كده و قعدت افكر تفكيري موقفش و قررت اقوم اتمشي  كان

Réflexions تأملات . ( Novembre )

Image
  تأملات         بقلم / جورجيت وليم. خلينا متفقين ان الرجالة عموما، الا بعض الرجال المختلفين فعلا و اللي لهم رؤية، بيحبوا الست الضعيفة اللي بتقول حاضر و نعم، مع تخيلهم انهم متحررين، مع برضو فرضهم بشكل غير واعي علي الست انها تشوف نفس الصورة حتي و ان كانت غير مطابقة للواقع و لا المنطق، بيحبوا الست اللي تقول حاضر و نعم، زي العروسة اللي بتقول ماما و بابا كدة، ده بيحسسهم بقيمتهم و بإن الست اللي معاهم بتاعتهم، و لأن في وقتنا ده كل الستات بقوا strong independent women ده غير ان معظم الستات بتقبض و تشتغل في مناصب اكبر من الرجالة بكتير، و ده علي جميع المستويات الاجتماعية بالمناسبة، فأصبح الست المطلوبة هي عروسة بتقول ماما و بابا بس دراعها مكسور و غبية و مش مهم تكون حلوة لأن كل الستات فذ الضلمة واحد بالنسبة للراجل ... و لو ده ما حصلش هتتفاجئي بإن واحدة جت تضحك عليه و حافظة ماما و بابا و بتعرف تمثل، فهيلاقي عندها اللي مش عندك، بغض النظر عن حجم نجاحك و مسؤلياتك و اهميتك و ممكن يكون جمالك، هتلاقيه بيبص علي واحدة نص لبة ، غالبا اقل منك بكتير جمالا و مستوي لكن لأغراض اخري هتلاقيها بتعمل المطلوب، تمام

Réflexions تأملات . ( Novembre )

Image
تأملات         بقلم / جورجيت وليم. كان من المفترض أن يمضى النص على نحو آخر ... كان من المفترض أن انتفض حين يقول البطل جملته ... كان من المفترض أن يعقب صوته الاجش وسط سكون القاعة و انتظار المشاهدين, معجزة تستحق كل ذلك التشويق و الإثارة ..... " قم أحمل سريرك و أمشي " لم تكن لدى ادنى قدرة على حمل سريرى ... بل لم تكن لدى القدرة على النهوض ... أفسدت القصة و حطمت جملة البطل بنظرة بلهاء لا تنم عن شيء, و كأنما كنت أقصد أن يتأكد المتفرجين من جنون البطل و هذيانه .... فى الحقيقة أنا لم اقصد ذلك كله و لكن هذا ما قاله المتفرجين و هم يتهامسون فيما بينهم ... كرر البطل جملته مرة أخرى بصوت أكثر حدة نزعت عنه تلك الهالة النورانية ... و تحولت ملامح وجهه لتبدو شريرة بعض الشىء .... كان كل ما يثير اهتمامه هو نجاح معجزته وليس شفائي ... تحسست خشبة المسرح بأطراف اصابع قدمي لأجدها باردة .... تحولت خشبة المسرح لساحة ملاكمة يحاول كل ملاكم أن يلكم الآخر بضربة أشد قوة من سابقتها .... انا لم اكن انتوى ذلك كله ... كل ما في الأمر انتى لا استطيع حمل سريرى ... اما البطل لم يحدث و أن اختلف اثنان عل