ALCAMAG

d   Edward Said: Places of Mind   c A Critical Biography of Edward Said Written by: Prof. Essam Fattouh   Professor of English Literature   Department of English Faculty of Arts – University of Alexandria     Since his untimely death in 2003, his varied and original critical interventions as a reader of the masterpieces of Western literature, his deconstruction of orientalism, as well as a key spokesman for the Palestinian people, have attracted dozens of works entirely dedicated to explicating, debating and – sometimes – contesting a lifetime of important and active contributions to these fields. Timothy Brennan’s brilliant study of Said’s life and achievement surpasses by far most earlier works on this seminal thinker. Brennan’s biography painstakingly explores Said’s Palestinian origins, his childhood in Egypt, and the various influences that affected him in the USA, from high school till the completion of his PhD from Princeton University. Brennan’s detailed study metic

  L’écriture au fil des siècles Écrit par :  Demiana BenYamine   L’histoire de l’écriture remonte à 6000 ans ! La manière d’écrire a évalué à travers les âges.   Voyage dans le temps, à la découverte de cet outil de communication ·       3300 av. J-C. Les premières écritures apparaissent en Mésopotamie aujourd’hui l’Irak (Asie) sur des tablettes d’argile, Les sumériens ( qui ont joué un rôle crucial dans le sud de la Mésopotamie devenant une civilisation évoluée, en particulier grâce au développement d’une écriture utilisable dans le cadre de l’économie et de l’administration ) écrivent des petits singes qui représentent un mot ou une idée.                                          « L’écriture sumérien » ·       3200 av. J-C. Les Egyptiens commencent à écrire sur de la pierre, des poteries, du bois et des papyrus avec des hiéroglyphes : c’est une écriture très compliquée formé de plus de 150 signes différentes.

  مقال     إلى إبنتي المستقبلية #21 SEASON 2 : رسائل للتفكير     بقلم : مريم بولس     مرحباً عزيزتي الصغيرة، و الصغيرة جداً في وجهة نظري لتجابهي مثل هذه الدنيا، و لكني لا أملك أكثر من الثقة بكِ. إليك الموضوع الثاني الذي أردت مشاركتك التفكير فيه، و أن أطلب منك إن توصلتِ لمعادلة مريحة في ذلك الموضوع ألا تبخلي بها على ماما.   وقت الحكاية! كنت أتذكر مؤخراً تلك الفتاة من الصف الرابع الإبتدائي. كانت فتاة جميلة جداً جداً، شديدة الذكاء و الأدب، خطها جميل و منظم، ترسم ببراعة و تتحرك بجمال. كان شعرها ناعم و طويل جداً، حتى عندما تربطه في المدرسة، و كانت رياضية و ذات جسد رشيق، و كانت تحظى باهتمام مبالغ فيه من الجميع. و رغم أنها لم تكن معي في المدرسة إلا تلك السنة فقط، إلا أنها تمكنت من أن تجعلها جحيماً عليَّ! فرغم اعجاب الجميع بها، إلا أنها لم تكن بتلك البرائة التي يرونها فيها، أو على الأقل ما رأيته أنا لم يكن يمت للبراءة بصلة. فقد بدأت بأن أصبحت الأولى في المدرسة رغم أني كنت دائماً الأولى، ثم جذبت إليها أصدقائي واحد فالآخر حتى تُركت وحيدة تماماً في المدرسة. ثم أخذت تتكلم عني بسوء كذباً حتى يكرهني

     مقال   Soul فيلم بقلم : ليليان هانى   هو فيلم من أفضل الأفلام المتعلقة بالحياة و "الشغف" , و منه يمكن استنتاج النظرات المختلفة لكل من الحياة و الشغف عبر الأجيال. تختلف دائما نظرة الأجيال إلى ما يسمى ب "الشغف" , ففى جيل آبائنا اعطوا لتلك الكلمة ,الاسم "سبب" , اى ان كل ما يفعله المرء هو "سبب" لتحقيق مراد معين. عملك هو "سبب" بقائك في نعمة لطالما تمناها غيرك. ادخار اموالك هو "سبب" في تحقيق كل امانيك. دراستك هي "سبب" نجاحك. إذا اصابك الإحباط يجب ان تنهض سريعا و تستمر حتى يتسنى لك الحصول على "سبب" لتعيش من أجله. بالطبع لا يمكن إنكار أن جزء من هذه الأقوال المألوفة يعتبر نسبيا صحيح , حيث أنك تحتاج العمل و المال لتحقيق الجزء المادي من احلامك وليس الكلى . فى الواقع لا يجب ان يستمر المرء فيما يفعله فقط لان هنالك سبب بل بالأحرى تقدير ما فى يديه حتى و إن لم يجد له سببا . فلا وجود مستمر للاسباب. بينما في الجيل الحالي يطلق على كلمة الشغف اسم "دوافع الاستمرار" , حيث انه رغم التقدم الملحوظ في التكنولوجيا و

  شخابيط   بقلم : نورهان يسرى   لا يسمع صمتنا إلا من يروننا بقلوبهم.

  شخابيط   بقلم : نورهان يسرى   لا يرى دمعنا إلا من سمع صمتنا ألماً.    

  خواطر شعرية                    سفينة من غير شراع   بقلم : نورهان يسرى أنا عشت كتير حاسس بالضياع حزن وألم من غير أى لازمه ولا أى داع وكأن حياتى سفينة من غير شراع ماشية ف الضلمة من غير حتى شعاع عايش حياتى كلها من صراع لصراع بدور فيها على حضن أو ضمة دراع وإللى أشترى فيوم أهو زهق وباع خلاص بقى زهقت أنا من الأوجاع حركب سفينتى وحشد القلاع وحسيب الريح تفرد بقى الشراع ومن مينا لمينا حعيش لنفسى وللإبداع ومفيش غير نفسى هى إللى تداوينى من الأوجاع...      

  خواطر شعرية                    ليه عاوزين تغيرونى؟! بقلم : نورهان يسرى   ياللى زمان حبتونى وبحبكم ده غمرتونى وعلى وجودكم عودتونى وجوه قلوبكم حفظتونى وف عيونكم كمان شيلتونى وبالسعادة كنتم دايما تستقبلونى   وكنتم بالفرحة بتستنونى وبعيونكوا الحلوة كنتم دايما تشوفونى وببسمة أمل طمنتونى أنكم مستحيل تسيبونى ليه عاوزين دلوقتى تغيرونى؟ هو أنتوا خلاص مليتونى ليه بقيتوا كده تجرحونى وعلى وجعى منكم بقيتوا تلومونى مش ده أنا إللى أنتوا حبتونى ليه كده بتجرحونى؟ وعاوزين كده تبعدونى مش أنتوا برضوا إللى ف يوم قربتونى خلاص عاوزين كده تنسونى وعلى بعدكم عاوزين تعودونى بصوا بقى وأسمعونى لا حتقدروا تنسونى ولا عمركوا حتغيرونى وحترجعوا من تانى تحبونى  

  المقال ليلى ... بقلم : مارلين  ماهر هكذا ألهمنى أخى فى الفترة الأخيرة أن أسمى الأشخاص بغير أسماءهم ، بل أختار لهم أسماءً تعبر عنهم .. أو ربما تعبر عما كشفته الأيام عنهم .. إذن هو ليس إسمها ، ولكن يكفينى حقاً أنكِ حقيقة عاينتها وأختبرت بها ما لم أكن أتوقعه يوماً .. وإخترت لك هذا الإسم ؛ لأنه خير الكلام ما قل ودل عن وصف علاقتى بكِ ... ولأنى تذكرتك " الليلة " . لم أكن أعرف ليلى .. لم أكن أعرف سوى اسمها وعلاقة الصداقة التى تربطها بأخى من المدرسة .. ولكنى أتذكر تلك الليلة التى انتقلت فيها إلى دار المغتربات بالقاهرة التى كانت تقتنه ليلى مع إثتنتان من زميلاتى .. وكانت هذه أولى ليالينا .. بدون سابق موعد ، وبدون قصد .   لم نكن أقرباء حق القرب .. ففى دار المغتربات لكل منا موعدها الخاص ، فلا نتشارك إلا ساعات الليل المتبقية من نهاية كل يوم .. فلهذا أتذكرهم جميعهم : ليلة ليلة .   ليلة تقاسمنا فيها العشاء .. وليلة علت فيها أصوات ضحكاتنا .. وليلة ت