Articles

Affichage des articles du novembre, 2020

Poème الشعر ( Novembre )

Image
  الشعر       Happy Thanks Giving بقلم : ياسر صليب " شُكرَّك سِّر بيني وبينك شَرِكَة بِر "                    عن معرفة                   ليك الـ شُكر   و عن  إللي أجهله طول العُمر   " شُكرَّك سِّر بيني وبينك شَرِكَة بِر "   بـ أشكرك أكتر أكتر و أكتر و كل ما ب اشكُر عطاياك تِكتَر عجيب هو شُكرك طعمُه مِسَّكر بيهوِن الصَّعب وعليه نُعْبُر   " شُكرَّك سِّر بيني وبينك شَرِكَة بِر "   و لما يتقفل للرزق باب شُكرك رِزق و لينا مَناب     ولما يتقفل للفرح باب شُكرَك بيفتح باقي الابواب   " شُكرَّك سِّر بيني وبينك شَرِكَة بِر "

Poème شعر ( Novembre )

Image
                                         شعر                  يا من هواك بقلم : عايدة ناشد   يامن هواك يجري في دمي ... يابسمات القَمر ياضحكات السهر اشتقت إليك ... اشتقت طواف بسماتك حول مبسمي وفوح عطر ضحكاتك من فمي ... يامن هواك يجري في دمي ...  

Article المقال ( Novembre )

Image
     المقال مخلفات حروب     بقلم : مارلين  ماهر     صديقى الله ..   كنت أتسائل دوما لمَ يتجاهل الناس مخلفات الحروب .. ؟! لمَ يتحدثون فقط عن انتصاراتها .. ؟! فبت أظن أن الحروب لا تعرف مرسى  سوى الانتصارات والأمجاد .. فلم يحدثنى أحد عن قتلاها .. ولم يخبرنى أحد عما مات بداخله وإن كان مازال حيا مرت الأيام يا الله ، وأدركت أن لكل حرب نخوضها مخلفات أيضا كما لها من انتصارات .. أدركت أن ما تشوه بداخلى هو حتما نتاج حرب لم تكن هينة .. وأن انتصارى الحقيقى يكمن فى عدم استسلامى بعد .. أدركت أن كل تحدى نكتسب منه شيئاً وربما نفقد شيئاً ... ولا أعرف لما نخجل من الفقدان ، لما ننكر ه .. ؟ أيعقل أن تنتهى المعارك كل مرة بأمجاد ؟ أى سذاجة هذه وأى عبث هذا ! أتدرى يا الله .. لم يكفيهم نكرانها فقط .. بل يصفعوننى بلومهم كل مرة أذكر فيها ما  تشوه بداخلى .. وكأن البكاء على الأطلال أصبح شيمة الضعفاء ... لا أدرى !   يا صديقى ، أنه من النضج حقا أن تعترف بما فى داخلك من مشاعر رضا ، سخط ، هزيمة ، انتصار .. تقبل ما فقدته واسع بحثا عنه من جديد .. وإن لم تجده ، تقبل ما خرجت بيه من مخلفات .. ربما يكون ا

Poème شخابيط ( Novembre )

Image
  شخابيط بقلم : نورهان يسرى سامح واغفر، ما أنت فى يوم أخطأت.

Poème خواطر شعرية ( Novembre )

Image
خواطر شعرية                  طريق بقلم : نورهان يسرى   طريق ومشيته مش عارف واخدنى لفين تايه وحدانى لا عارف جاى منين ولا رايح فين تايه والسكه وخدانى ومش عارف حتى أنا مين مش عارف حتى أكمل ولا أرجع لمين طريق واترسم قدامى وأفتكرته سكة العاشقين أتارينى ماشى ف طريق الوجع والأنين والله ما عارف أنا رايح لفين ولا حتى بدور على مين كنت فأكر إنى رايح لسنين حنين أتارينى تايه مع التايهين ماشى ف طريق اﻵهات واﻷنين وحلمت بحبيبتى واحنا مشبكين اﻹيدين أتاريه كان حلم ملوش كماله ولا بعدين وقفت وسألت نفسى يا ناس أنا عايش لمين قالو روح  يا عم إحنا لا رايقين ولا فاضيين ماهم طبعا دايما مشغولين ولنفسهم دايما كده عايشين لازم أرجع بقى وكفاية جرح وأنين واعرف كمان إنى مش ف سكة العاشقين ولا حتى عارف أعيش معاهم يومين مكتوب عليا طريق أﻷلم بعد طول السنين ولازم أسكت وأعيش مع الساكتين            

La Nouvelle القصة القصيرة. ( Novembre )

Image
  قصة قصيرة ذاته "  جزء ثانى  " بقلم : رفيق وجيه اسير في اتجاه بيتي لم يعد امامي سوي دقيقتين . لايبدو فعلا في خطواتي .. لا اتقدم .. فقط الالم حتي انني اري لوحات السيارات ذات الثلاث حروف ا ل م لا لست اتوهم .. اسمع اهات السيارات المسرعه في هيئة الات تنبيه .. ارقد الان علي سريري .. لست انا بل المي فقط ، لا اشعر بجسدي علي سطح الفراش الصلب .. اختاره هو او هكذا اظن ولما اخترته ياهذا . قال ان هذا الفراش صحي صحي جدا !!! الم شديد لكني احتمله يتوسط جسمي يشتد عند الرحم ويزداد في جانبي من الخلف ربما تكون الام الكليه يقل اسفل العمود الفقري ويتفرع حتي قفصي الصدري ومنه الي كتفي الايمن ومعصمي . سمعته يدير مفتاحه في باب الشقه فتذكرت كيف كان ابي يأتي ومنذ لحظه وصوله ونحن كلنا حوله وصوله قيلولته الغذاء قراءة الجرائد سرحت في عائلتي وابتسمت وظن هو انى ابتسم له فقال " تتحسدي شوفتيني وضحكتي يعني !! يارب دايماً " يقبلني تلك القبله البارده دون كلمات . يسكت ثم يقول " فيه اكل ؟ " قلت له " ايوه حسخنلك حالا " حاولت ان احكي له يومي فقطاعني " انهرده المدير بتاعي سكيته وو

La Nouvelle القصة القصيرة. ( Novembre )

Image
    قصة قصيرة ذاته "  جزء اول  " بقلم : رفيق وجيه قررت ان اعطيه مايريد ! ببساطه لانه يريده .. لاننى املكه ايضاً .. اليس ذلك سبباً كافياً . لم لا .. هو الوحيد بين " الراغبون " الذي يقبلني كما انا ، انا امرأة في اواخر الثلاثين من عمرى ، متزوجه اعترف انا لست اجمل النساء ، لكني اعذبهم اطيبهم اصفاهم ، انا مثلهم في الرغبه ، هو لايصدق اننى من بين كل هؤلاء اعطيته مايريد لانه يريد ولاننى املكه . كل النساء تملكه . ذكائي وسرعة بديهتي يعوض كثيرا ماينقصني فالرجال تنظر للمرأة جمالاً ، ومتعة ، وغريزة ، ونفور من المسؤليه ، دفء خدودي يثيرهم او هكذا اظن ؟!! . هم يعلمون ان لدي ما اعطيه يرغبونه وان لم يطلبوه . فقط انا لم اعد اهتم لان الرغبه لاتكفيني . فقط اتمني ان يكون اكثر مبادره فقط مايستحق ليحصل علي . الان لن اعطيه كل مالدي الليلة .هو شعر انى لااريد ان الامسه . ولن اقبله . فتراجع . ثم حاول استمالتى . لم اعد ملكه .تجاهل كلماتى . استمرت الرغبه في استمالتى . هو يرغب جسدي فقط . دون روحي . اذا فليأخذ مايستحق . اعرف الان ان العالم لايسعني ولايرغب بإمرأة مثلى تواجه رجولته المزعومه با

Article المقال ( Novembre )

Image
  Hommage à Nadia Abdallah disparue il y a sept ans. « Rien ne rend si grand qu’une grande douleur »              Écrit Par : Dr.NazlyFarid                                               Conseillère Psychologique                         Photo : Hani Sawires Tu sais Miloulou, je suis tombée dans la littérature quand j’étais toute petite. J’ai grandi dans une maison pleine de livres. Des rayons de « bibliothèque » avec l’œuvre complète et reliée de Victor Hugo et d’Alfred de Musset s’offraient à la vue du petit personnage de 50 centimètres que j’étais à l’époque. Chouchou et Fifi (ma mère et ma tante) dont j’ai suivi les pas, étaient abonnées à « Vient de paraître » chez l’irremplaçable Anahide Meramedjian. Férues de lecture, elles ont fréquenté ce fameux département de langue et de littérature française de l’inénarrable Faculté des Lettres. Sur les mêmes bancs, des années plus tard, deux de leurs camarades de promotion m’ont fait faire la connaissance de Nadja et Germinal .