ALCAMAG

    بقلم : رفيق وجيه  علي الانسان ان يفكر في مابعد الانسانية !! فالان لدينا اكثر من بشري يتحلوا بصفات غير بشريه  وليس نهاية الجنس البشري او الفكره الرجعيه لنهاية العالم فالعالم لن ينتهي بالشكل الرجعي للعصور الاولى او الفكر السائد العام .. ما بعد الإنسانية هي حركة فلسفية وثقافية تدعو إلى استخدام التكنولوجيا لتعزيز القدرات البدنية والعقلية البشرية ، وكذلك لإطالة عمر الإنسان. تشمل المبادئ الرئيسية لما بعد الإنسانية الاعتقاد بأن: يمكن أن يؤدي استخدام التكنولوجيا إلى تحسين حالة الإنسان ومساعدة البشر في التغلب على قيودهم الجسدية والعقلية ، يجب ان يكون الإنسان مقبولاً أخلاقياً واجتماعياً.  إن السعي وراء إطالة الحياة الماديه للجسم البشري والخلود او اطالة العمر هو هدف نبيل. يجب أن يتم توجيه التطور البشري وتوجيهه من خلال الاختيارات والأفعال البشرية ، بدلاً من تركه للعمليات الطبيعية. ترتبط هذه الأفكار بشكل عام بالنزعة الإنسانية ما بعد الإنسانية وتشكل أساس أيديولوجية الحركة.  أشكال التعزيز البشري المختلفة ، بما في ذلك: استخدام التكنولوجيا أو الإجراءات الطبية لتحسين القدرات الجسدية ، مثل القوة أو

    مخاطر عقل الغوغاء  ( سلوك القطيع ) بقلم : رفيق وجيه عندما يكون الفرد جزءًا من مجموعة ، يشعر بالضغط لمجرد التوافق مع معتقدات المجموعة وسلوكياتها ، حتى لو اختلف معهم وان لم يفتح فاه . وذلك يؤدي إلى فقدان التفكير النقدي و*حكم الفرد ومنه الي فقدان قدره الانسان علي التحكم في ذاته . " فقدان الوعي الذاتي "  الانغماس داخل مجموعة يؤدي الى عدم الكشف عن هوية الفرد فيها - فيشعر الناس بأنهم مجهولون داخل مجموعة كبيرة ، مما يقلل من إحساسهم بالمسؤولية والمساءلة .  "ملايين الأصفار مجتمعة معًا لا تساوي ، للأسف ، واحدًا. في النهاية ، كل شيء يعتمد على جودة الفرد ، لكن قصر نظرنا القاتل لا يفكر إلا من حيث الأعداد الكبيرة والمنظمات الجماهيرية ، على الرغم من أن المرء قد يعتقد أن العالم قد رأى أكثر من كافٍ مما يمكن أن يفعله الغوغاء المنظمون جيدًا في أيديهم. لرجل مجنون واحد. لسوء الحظ ، لا يبدو أن هذا الإدراك قد تغلغل بعيدًا - وعمىنا خطير للغاية ". - سي جي يونغ كونك جزءًا من المجموعة يخلق تصورًا بأن السلوك العنيف أو غير المقبول ليس مسؤولية شخصية بل مسؤولية جماعية وحتميه ويجب شحن المجموعه

  لماذا نهرب من الواقع ؟ بقلم : رفيق وجيه احمق من يظن انه ابداً لم يهرب من الواقع ،لاننا ببساطه نحتاج جميعًا إلى الهروب من الواقع بين الحين والحين . قد لانستطيع الهروب من الواقع فعلياً لذا يتوجب علينا ان نهرب من الواقع عقلياً ، إن الهروب من الواقع باستخدام عقلك يتطلب تدريبًا ، ولكن يمكن أن يكون طريقة رائعة للشعور بالحيوية والقدرة على التعامل مع أي شيء قد تلقيه عليك الحياة .  لكن هل الهروب من الواقع امن ؟!!!  أظهرت الدراسات أن معظم الأشخاص الذين يستخدمون الهروب من الواقع هم على الأرجح في حالة اكتئاب. يظهر أن عدم التعامل مع مشكلاتنا واستخدام الهروب من الواقع يزيد من أعراض الاكتئاب لدينا. قد لا يكون هذا هو أفضل حل للمشاكل السائدة وهذا مؤكد .  كل الناس مدمنون وكل المدمنون يرغبون في نفس الشيء وهو الهروب من الواقع  - أليس فيني نجحت اجهزة المحمول في جعلنا مدمنون للهروب من الواقع لحساب الواقع الافتراضي . اتصالنا المستمر بأجهزتنا التكنولوجية يجعلنا نشعر بأننا محاصرون .  هل حينما يبشر شخصا احمق بانه لا ينتمي الى هذا العالم انه ميتلك عالماً اخر فهل تعتقد أنك تركت العالم حقاً ، هل تعتقد أن المرء ي