Articles

Affichage des articles du avril, 2022

Article المقال (Avril)

Image
شمس قمر نجوم   بقلم : مريم حلمي     (التسبيح)   عايز تفرح بسيطة سبح !! التسبيح هو إللي يدوقك طعم السما علي الارض ..هو إللي ينقل مشاكلك وهمومك وانطفاءك من علي كتافك  وتتطرح قدام ربنا ... فتصير كلاشىء!! وتبدد همومك ويبتدل وشك الباهت بوش منور وقلب مولع بحب ربنا .    

Article المقال (Avril)

Image
  شمس قمر نجوم   بقلم : مريم حلمي       (عجيب يارب)     عجيب يارب، كثيرا ما ارشدتني ولكن لم يعجبني ارشادك ولا نصائحك فأخذت أبحث عن طريقتي الخاصة في ارشاد، وتخليص نفسي فتهت وضللت وتعبت جدا وهذا كله لا يدعو للعجب وانما العجيب عندما رجعت إليك لم تقل لي أي كلمه تجرحني بها أو تنغزني بها وانما مسحت لي عرق تكون تعبي وبعدها، اعيطتني روح قوة جديدة لاتمم مشيئتك بارادتي الحرة اختارك وارشادك لي جعلني أتعجب من عمق محبتك لي.  

Article المقال (Avril)

Image
شمس قمر نجوم   بقلم : مريم حلمي     مليش غيرك!!) (   مش محتاجة احجز ميعاد وله اقف في طوابير وله أدفع اي مقابل مادي وله اي حاجة غير اني ارفع قلبي واكلمه. أكلمك انت يألهي .. كم انت عظيم وكم انت بسيط والحديث معك أبسط.. ساعدني أكلمك طول اليوم وأخد رأيك في أبسط أموري ...بحبك  

Poème الشعر (Avril)

Image
الشعر          بقلم : ياسر صليب بيخاف الخواف مهما ان كان  اسمه بيخاف من  …. إسمُه قبل ما يمس الخنازير بياخد إذنه ! بيخاف قبل ما يلمس البنين بسماح منه .. بيخاف رئيس هذا العالم إبليس بيخاف بيخاف من الملك مغلوب من أبناء الملكوت ومن  سلطان إبنه الأسد الزائر  بيخاف بيخاف من الإسوِّدْ وصليب علي صدرُه بيخاف الكهنوت الكذاب بيخاف من  القداسة ف قلب القديسين و لو بلعهم حوت بيخاف القاتل  من المقتول بيخاف  من الحي و مزاميره بيخاف من فرحُه وتهليله في عبُوره بوابة   الموت بيخاف القاتل ميت من خوفه وسط الأموات و يعيش الشهيد في ارض الاحياء و إن ظن القاتل موته و يخاف المُشتكي مهما ان كان  اسمه بيخاف من إسم الله و مسيحه إبنه و بياخد إذنه قبل ما يلمس البنين بسماح منه بيخاف  الشرير ويموت من خوفه ويفوز الشهيد بنوال إكليله     # ابونا_ارسانيوس_بى_مارتيروس

Article المقال (Avril)

Image
شمس قمر نجوم   بقلم : مريم حلمي     # أين أنتم #احتاجكم وبشدة # أين أنت ياايليا النبي أحتاجك وبشدة !! فالذي تنبأ أن لا تمطر السماء فلم تمطر.. أين أنت ياقديس الله سمعان الخراز الذي لم يكن في أي منصب في الكنيسة ولكن بصلاته تحرك جبل المقطم!! أين أنت يابابا كيرلس السادس فبصلاتك ودموعك ملايين الشباب والشابات رجعوا لربنا وبشفافيتك الاف المعجزات!! أين أنت أيها القوي الأنبا موسي في وسط جيل مليئ بالاباحية والخطية اثبت لنا من قبل ان التوبة هي التي تجعل من الزناه بتولين بحياته! أين أنتم يأهل نينوي ... الذي بتوبتكم ونوحكم وصومكم خلصتو!ا أين أنتم يارهبان البراري وأين أنتم ياكهنة الله وأين أنتم أيها الشعب.. أين وقفات الصلاة التي قادرة أن تغير الواقع .. أين الركب المنحنية ...أين حياة المخدع بدل من المظهرية وادعاء التدين!! # حته فيروس #شقلب حياتنا #صلوة بقلب وبحرارة #تغير واقع #  

Article المقال (Avril)

Image
  d      سيناترا العرب     c   بقلم : أ.د. عصام الدين فتوح أستاذ الأدب الإنجليزى – قسم اللغة الإنجليزية وآدابها كلية الآداب جامعة الإسكندرية ولد عمر كمال، المطرب والملحن والمؤلف العالمي، بنابلس الفلسطينية، حيث انتمى إلى عائلة عربية، تهوى الموسيقى والفن، شجعت ابنها النابغ، المتفوق علمياً، على اتمام دراسته العليا بالمملكة المتحدة، والحصول على درجة الدكتوراة. كانت والدة عمر، المسماه بفيروز، من كبار المعجبات بالمطربة اللبنانية العالمية، وكان الطفل يحاكي والدته في الغناء، بل وأظهر نبوغاً أثناء دراسته للموسيقى الكلاسيكية على آلة البيانو. وحين بلغ سن المراهقة، راود الطفل حلماً موسيقياً أصيلاً، فلم يقتصر ذلك العاشق الولهان على أي لون واحد محدد، وإنما وسعت ذائقته الفنية موسيقى شوبان وموتزارت وبيتهوفن الكلاسيكية، جنباً إلى جنب مع تراث عربي شرقي أصيل، اتسع لسيد درويش ومحمد عبد الوهاب وأم كلثوم، وصولاً إلى فيروز وألحان الرحبانية. لم يتأثر الشاب بموسيقى الروك أند رول الشبابية، بل استقى إلهاماً خاصاً من أداء فرانك سيناترا وموسيقاه المعروفة باسم سوينج Swing . وكان اتقان عمر لعدة لغات أجنبية يعود

المقال Article ( Avril )

Image
  آليات تأصيل أزمة الهوية الوطنية "بين غياب النخوة والانتماء ومحاولة التمسك بالعادات والتقاليد". إعداد دكتور/ محمد مصطفي محروس   يعد تأصيل الهوية من أهم سبل تشكيل الحرية الشخصية وهنا يبرز دور التربية في مواجهة مظاهر الخلل الثقافي التي من شأنها تشويه وإضعاف هذه الهوية فالحفاظ على الهوية الثقافية – وخاصة في ظل التحولات العالمية – يستوجب غرس وتنمية شعور قوي بالهوية لدى الناشئة والشباب على حد سواء، فقد ظهرت أنماط حياتية جديدة، وبرزت مجموعة من القيم العالمية مقابل القيم المحلية، وتنامى انتشار اللغات العالمية مقابل اللغة المحلية، وغيرها من التحديات التي فرضت نفسها على هويتنا وألقت بثقلها على المجتمعات العربية ومن هنا صارت التحديات تفرض نفسها على مجتمعنا، وأصبحت تتطلب بلورة رؤية خاصة نستطيع من خلالها الحفاظ على هويتنا ( [1] ) . ولذا؛ يتعلق جوهر موضوع الهوية بإشكالية تحديد الانتماء، سواء للفرد أو الجماعة الصغيرة أو لشعب عامة، حيث إن ظاهرة الهوية ليست مشكلة أو أزمة