Articles

Affichage des articles du septembre, 2021

Article المقال ( septembre )

Image
     Article Meritamon   Written by :   Mirette Adel Moussa     Meritamon in ancient Egyptian means "Beloved of Amun", she is one of the daughters of king Ramesses II, and later his Great Royal Wife. She appears as the fourth daughter in the list of daughters in Abu Simbel and had at least four brothers: Amun-her-khepeshef, Pareherwenemef, Meryre and as well as a sister named Henuttawy. Around the time her mother died (around the 24th or 25th regnal year), Meritamen became Great Royal Wife, along with her half-sister Bintanath.     Meritamen is depicted in quite a few scenes in temples and is represented on several statues. She is well known for her beautiful limestone statue, the White Queen found at the Ramesseum, the temple complex her father had built. In Kitchen's Ramesside inscriptions, the statue is attributed to Queen Tuya (mother of Ramesses II), but it is now generally thought to represent Princess-Queen Meritamen. The dorsal pillar contains the inscription: Chi

Réflexions En Prose Reflections خواطر نثرية ( Septembre )

Image
خواطر نثرية   قلبك الثاني بقلم : ماريا وائل إلي من تذهب حين تفقد التعبير ؟ حين تعجز عن وصف كل ما بداخلك، حين ترجو المستمع بأن يمنحه الله قلبا قارئا للمشاعر... ولا تجد إلي من تذهب حين تكثر الزوابع و الزلازل ، تجول باحثا علي أرض ثابتة ،مستوية، لا تتغير.. تبقي هي قارئة للمشاعر إلي من تذهب حين لا تجد إجابة؟    تظل تبحث حتي تجده ،هذا القلب الوديع هذا القلب الذي يسمع ما لا تقوله حينها فقط تجد أرضك الثابتة ،تجد مسكنك و آمانك أرجوك كن قلبا قارئًا للمشاعر يجدك التائهين، يقفون علي أرضك فيتحولون هم إلي قلوب قادرة علي الحب الآن تعلم أن في كل مرة يفشل الكلام في كل محاولاته للتعبير تذهب جاريا إلي قلبك الثاني القارئ للمشاعر ، و تُلقي كل المشاعر فتستريح    

Poème شعر ( Septembre )

Image
Poème    C'est la rentrée      Écrit par : Sarah Alfi Assistante au Lycée Molière 1)Bientôt les vacances sont finies  Et l'école  va bientôt commencer  Commençons ensemble une nouvelle année  Pleine de bonheur et d'énergie    2) L'école est notre deuxième maison On y passe la plupart de notre matinée  Devoirs, jeux et activités  C'est la journée scolaire en résumé    3)Apprendre est une période très importante  Essayez de la rendre intéressante  Ça y est, Commençons l'année  C'est la rentrée !  

Article المقال ( Septembre )

Image
مقال     إلى إبنتي المستقبلية    بقلم : مريم بولس     مرحباً سكرتي ! استغرب كثيراً هذه الأحيان، كيف أري الناس يتكلمون عن التفكير خارج الصندوق و الإبداع و التغيير؛ و كيف يكون الكلام الكثير المطوَّل عن من رُفضوا كثيراً من الناس حتى بلغوا أعلى القمم في صناعات أو أعمال مختلفة . و لكن الغريب في الموضوع هو أن الناس عادةً ما لا يألفوا المختلف !     فإن كنت صغيرتي تلبسين على سبيل المثال بطريقة مختلفة قليلاً، فلا تتبعين الرائج و لا تهتمي بالقوانين ( ك فيبي مثلاً بمسلسل friends ) يخاف الناس قليلاً و يبعدون عنكِ كأنك كائن فضائي ! و إن كنت تتكلمين بأريحية و طفولية أكثر من من حولك، ربما يعتبروك ساذجة أو غريبة الأطوار . و إن كانت أحلامك تأخذك و تسافر كثيراً و آمالك في الحياة لا تقتصر على الزواج و المال الكثير .. يفكرون حالاً عن العيب الذي فيكِ الذي يمنعك عن أن تكوني كبقية الفتيات المملات !!     سؤالي هنا … ما هو الإختيار الصحيح ؟ أيعيش الإنسان حياة رمادية مملة

Article المقال ( Septembre )

Image
  ايها السعداء ؟ نحدثكم من عنبر العقلاء ؟     بقلم : رفيق وجيه     الغالبيه العظمي مننا مش سعداء بشكل خاص ، وفيه قطاع كبير مكتئب . وفيه مجموعه صغيره من البشر مبسوطه ومبهجين جدا جدا في حياتهم . يُعتقد ان دول تحديدا بينتهي بيهم المطاف بمأساة او قصه ملحميه مليانه مآسي . اغلب الناس بتتنقل من مرحله لمرحله في حياتهم من غير مايتسمتعوا باي جانب من حياتهم وده لان حاجات قليله جدا بيستمتعوا بيها ووقتها قليل جدا " قصير " وفي الاغلب بيتم نسيانها بشكل اسرع من البلاوي والمآسي . حنسميها التعاسه والبشر دي في دايره من التعاسه وعدم الرضا ورغم ده قليل جدا فيهم اللي بيغير وضعه او الطريقة اللي بيعيشها . واسوأ نوع هو البشر اللى بيحاول يغير طريقه ويفشل فيتبقي عندهم الشعور بالفراغ . علشان كده بتوع الموارد البشريه لما بيحبوا ينصبوا علي الناس فبيشغلوهم بعمل اي شئ ونفس المبدأ موجود في المؤسسات اللي بتميل لان البشر تخدم فيها مجانا بشكل خاص . طيب لما بنلاقي شخص بيقول " حاسس انهرده بسعاده مالهاش وصف " لانه مثلا حقق حاجه كان نفسه يحققها والاحساس ده بيجي مع الاحساس بالراحه

Article المقال ( Septembre )

Image
  L’amour rend humain (La belle et la bête) Écrit par :  Demiana BenYamine          Disney toujours un favori pas seulement pour les enfants mais aussi pour les adultes car il ne présente pas seulement l’histoire en animation, mais propose beaucoup d’autres choses comme la nationalité du héros, l’histoire de son pays, ses traditions ainsi et des leçons apprises bien-sûr.. par exemple l’héroïne (Mulan) représente le caractère Chinois, il y a encore l’héroïne (Jasmine) qui représente le caractère Irakien, l’héroïne Rupenzel qui nous représente le caractère allemand et Cendrillon qui représente le caractère français comme notre centre thématique l’héroïne (BELLE). Belle c’est une personnage française fictive a été montionnée dans un conte a été écrit par (Gabrielle-Suzanne de Villeneuve) c’est une romancière française connue surtout pour avoir composé la première version moderne de ( La belle et La bête), elle le fit paraître en 1740 dans un recueil, mais il ne connut la célébrité q

Réflexions En Prose Reflections خواطر نثرية ( Septembre )

Image
  خواطر نثرية    الصدفة ... بقلم : ماريا وائل   ماذا تكون؟ أهي فعلا غير مُرَتَبة؟ إن كانت بتلك البساطة ، إذًا أين الرجاء و لأي شئ نأمل !! ماذا تكون ؟ ربما إنذار ، ربما دعم هي ما يدفعنا... هي علامات تقابلنا أثناء السير فيا ليتنا نبطئ و نلاحظها. هي تأكيد بأننا نسير فالطريق الصحيح، أو ربما تكون إشارة حمراء بعيدة تُصَلِت الضوء علي الطريق الصحيح. هي إجابة تبدو مشوشة و لكن واضحة جدا لكل سائل. هي علامات يجدها من يهدأ و يرفع رأسه باحثا عنها. هي رجاء، رجاء بأنه يوجد من يراقب، يري و يسمع... بل هي رجاء بأنه يعمل أيضا ويتدخل. فكيف نُكمل السيًربلا تقاط قوة؟

Poème شعر ( Septembre )

Image
  شعر  بقلم : على الشيمى   أحبُّكِ: همزَةٌ.. بَاءٌ مُشدّدَةٌ   بضمَّتِهَا وَأَكسِر عِندَهَا كَافِي     أُحبُّكِ قَدْ أشَكِّلُهَا بِلا ظُلمٍ ولكنْ لا أفَسِّرُهَا بإِنِصَافِ     أُحبُّكِ هكذَا نُطِقَتْ وأيضًا   هكذا نُقِشَتْ عَلَى وِجدانِيَ الدّافِي     أُحبُّكِ جُملةً تمَّتْ ولا تحتاجُ إظْهَارًا لِفاعِلِ فِعلِهَا الخَافِي     أُحِبُّكِ فِي "الكِتابِ" وَفِي "الخَصَائصِ" فِي " الدّلائلِ" في "أصولِ النحوِ" و "الوافِي "    أُحبُّكِ فِي "عُيونِ الشّعرِ" مُشتاقًا   لِلَيلى مثلَ قَيسٍ ناعسٍ غافِ     أحبك في كتاب "الروح" لابن القيم   المعروف أو  "بدوائه الشافي "    أحبُّكِ ..ليسَ يشرحُها "السُّيوطِي" فِي " نواضِرِ أَيكِهِ" منْ غيرِ إردَافِ   وَيجعلهَا "ابنُ حزمٍ" فِي دَفاتِرهِ " كطوقِ حمامةٍ" فِي لونِهِ الضَّافِي     " أحبُّكِ" ليسَ منطقَةً تُؤرجِحُنِي ولا كانَتْ تُسمَّى بنتَ أعرافِ     أحبُّكِ .. جنةُ الفردوسِ تأخذُني أعانِقُ في السماءِ هُناكَ أهدافِي     أُحِبُّكِ

Poème شعر ( Septembre )

Image
  شعر  بقلم : على الشيمى   يدُكِ التي أَمْسكتُهَا في الشارعِ كَي تعبُرِي فوقَ الطّريقِ الواسِعِ   كانتْ أرقَّ من النسيمِ إذا سَرَى في الصُّبحِ يلثِمُ وجهَ ألفِ مُزارِعِ   يَدُكِ التي ....   قَبّلتُهَا مُتعمِّدًا عنْ غيرِ قَصدِكِ خِلسَةً كالهَالِعِ   قَدْ أشبعتنِي عنكِ ألفَ حِكايةٍ قبلَ العُبُورِ وكنتُ مثلَ الجائعِ   قَدْ طَمأَنتنِي أنني في مأمَنٍ وكأنني مُتبتِّلٌ في الجَامِعِ   هِيَ حدّدَتْ للعالمينَ - كأنّها   قمرٌ صِناعيٌّ - جميعَ مَواقِعِي   فَبَثَثْتُهَا مَا قدْ لَقِيتُ من الهَوَى وَبدَتْ تُعالِجُ بالحنَانِ مَواجِعِي   لمَّا عَبرنَا قُلتُ ليتَ طَريقَنَا كانَ اتسَاعَ العُمرِ مِلءَ الوَاقِعِ   ووقفتُ أشكرُهَا وأشكرُ راحةً كانتْ أحنَّ منَ الحَنانِ الرائعِ     وَمَضَتْ بعيدًا وَهْي تخفِضُ جنبَهَا يدهَا وتمشِي في حيَاءٍ قَاطِعِ   يا ليتَهَا بقِيتْ لآخرِ خُطوَةٍ في العُمرِ تُمسِكُ بالفؤادِ الخاشِعِ   لَيلَايَ لا زالتْ يدايَ كريمَةً منذُ التقينَا في رحَابِ الشّارعِ   مَرّتْ لَيَالينَا القِصَارُ كَومْضَةٍ ... رحَلَتْ وقَدْ بقيتْ سُيولُ مَدامِعي