ALCAMAG

 !!ماهي الصدفه ؟ ولماذا تحدث ؟   بقلم : رفيق وجيه الصدفة هي الاحتمالات . "فما هي الاحتمالات؟" هي إلى حد كبير شعار المصادفات ، فالمصادفة ليست مجرد شيء من غير المرجح أن يحدث. الصندوق المليء بالمصادفات مليء بمجموعة متنوعة مذهلة من التجارب ، ومع ذلك فإن شيئًا أكثر من الندرة يجبرنا على تجميعها معًا. لديهم نسيج مماثل ، شعور بأن نسيج الحياة قد تموج. السؤال هو من أين يأتي هذا الشعور ، ولماذا نلاحظ طرقًا معينة تصطدم بها خيوط حياتنا ، ونتجاهل الآخرين. بالنسبة لي ، أنا أحب الكون الذي يتضمن الكثير مما هو غير معروف ، وفي نفس الوقت ، الكثير مما يمكن معرفته. سيكون الكون الذي يُعرف فيه كل شيء ساكنًا ومملًا ، مثل جنة بعض اللاهوتيين ضعاف التفكير. الكون المجهول ليس مكانًا مناسبًا لكائن مفكر. الكون المثالي بالنسبة لنا يشبه إلى حد كبير الكون الذي نعيش فيه. وأعتقد أن هذه ليست مجرد مصادفة. - كارل ساجان مثال كاليانصيب مطبوع مليون رقم لكن هناك دائماً رقما ما احداً يتفق مع الفائز لتحدث الصدفة ويفوز هنالك مليون شخص بمليون قصة .  قد يقول البعض أن السبب هو فقط لأن الناس لا يفهمون الاحتمالات. في بحثهما ال

...معنى الحياة  بقلم : رفيق وجيه يشعر الكثير منا أننا نرغب في العيش إلى الأبد - أو على الأقل أن نعيش وقتًا طويلاً جدًا ، دون خوف من الموت اللاإرادي ، الاهم هو لماذا نشعر هكذا ؟ ..  عبر التاريخ الحديث ، كان أحد أكثر الأسئلة التي طرحها البشر هو "ما معنى الحياة؟" لكن ننسي ان نكمل الاسئلة ...  "لماذا نحتاج المعنى؟ كيف يؤثر المعنى علينا؟ ما هو حتى معنى ان يكون للحياه معني ؟ " في النهاية ، لا ينبغي للإنسان أن يسأل عن معنى حياته ، بل يجب أن يدرك أنه هو الذي يُسأل. بكلمة واحدة ، كل إنسان تسأله الحياة ؛ ويمكنه فقط الرد على الحياة من خلال الإجابة عن حياته ؛ في الحياة لا يمكنه الاستجابة إلا من خلال كونه مسؤولاً ". فيكتور فرانكل "الحياة ليس لها معنى. كل واحد منا له معنى خاص به يجعله ينبض بالحياة ". جوزيف كامبل كان لكل إنسان الحرية في اكتشاف معناه الفريد الخاص به ، وكان كل إنسان هو السلطة المطلقة على واقعه. يتم التمييز بين محاولة جعل حدث "ملائمًا" لنظام معين من القواعد والمعايير ، ومحاولة إيجاد أهمية أو قيمة أو قيمة في حدث ما. على سبيل المثال ، قد يبحث ا

خواطر بقلم  كارين رامى  في نهايه سنه حبيت ٲفكركم ان دايما فيه الجانب الإيجابي من كل موقف صعب بنمر بيه كل حاجه بتحصل لو ركزنا فيها حنلاقي انها سببب كبير في تغيير فينا أو في اللي حوالينا   مفيش حاجه بتحصل صدفه كل حاجه ليها تدبير من ربنا خليك مؤمن دايما أن ربنا ديما مش حيسيبك تعدي السكه كلها لوحدك ..!  سنه عدت و سنين حتعدي ولازم تفضل تحاول ..!  تحاول عشان انت لازم تحاول عشان لازم يكون ليك دور في مجتمع .. تحاول عشان انت لسه مفشلتش طول ما فيه محاوله يبقي مفيش فشل كل خطوه حتخدها هي بدايه لحياة جديدة .. كل بداية ربنا حيبدٲها وهي مش في ترتيبك فا دي بداية جديدة لحدوته جديدة ربنا شايلك الخير فيها level 12 🥺 اخر level واخر 10 ايام فيه ..   في إيدك تغير الصعب و تحول حياتك من حزن لفرح♥ ️  karen ramy   #promo 2022  waiting me in 31/12/2022

  لماذا نموت بالاساس ؟    بقلم : رفيق وجيه لو جنبنا الاجابات الروحيه او الدينيه ، الاجابه ببساطه تكون ان الطبيعه تنتهي منا بعد نقطه ما . كما تفعل نفس الشئ لكل حي  .   كالوقت يمر دائما باتجاه واحد هكذا الموت ايضاً  مثال : يموت السلمون بعد وقت قصير من القيام برحلته من أعلى النهر لتخصيب بيضه. بالنسبة لهم ، يعتبر التكاثر رحلة في اتجاه واحد . البشر مختلفون بعض الشيء. نحن نستثمر بكثافة في شبابنا ، لذلك نحن بحاجة إلى عمر أطول لمواصلة رعاية الوالدين. لكن حياة البشر تفوق خصوبتهم بسنوات عديدة. يتيح لنا هذا العمر الممتد استثمار الوقت والرعاية والموارد في الأحفاد (الذين يشاركوننا جيناتنا). يُعرف هذا بتأثير *1فرضية الجدة. التطور كما نعرفه يتطلب الموت لتعزيز الحياة التكيفية. "لا أحد يريد أن يموت. حتى الأشخاص الذين يريدون الذهاب إلى الجنة لا يريدون الموت للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، فإن الموت هو الوجهة التي نتشاركها جميعًا. لم يفلت أحد من ذلك ، وهذا ما ينبغي أن يكون ، لأن الموت هو على الأرجح أفضل اختراع في الحياة. إنه عامل تغيير الحياة. إنه يزيل القديم لإفساح المجال للجديد ".       - ستيف جوب

دور المواطن في مكافحة الارهاب الاقتصادي  ومساندة الدولة في الأزمة إعداد الدكتور/ محمد مصطفي محروس ليس هناك حديث للناس في المقاهي أو الشوارع أو على صفحات التواصل الاجتماعي وحتى داخل البيوت، إلا عن تأثير الأزمة العالمية للوضع الاقتصادي، وما ترتب عليه من ارتفاع الأسعار؛ فبعد أيام قليلة من نشوب الحرب الروسية وأوكرانيا وبدء الصراع مع أوروبا، ظهر اضطراب في الوضع الاقتصادي العالمي، وبما أن دولة مصر جزء من العالم، فكان من الطبيعي أن تتأثر بهذا الارتفاع المطرد في الأسعار. لكن بعض الزيادات في الأسعار حدثت بشكل مبالغ فيه، بل لا يندرج تحت أي أساس من المنطق؛ فالدولة المصرية ممثلة في الحكومة لم ترفع أسعار السلع والخدمات منذ بداية الأزمة وحتى الآن، ومازالت بطاقات التموين تصرف بنفس أسعار الشهور الماضية، لكن بعض التجارغير الشرفاء قاموا برفع أسعار المنتجات الاستهلاكية، وبدون أي مبرر، حيث أن هذه السلع كانت مخزنة لديهم، إلا أنهم اختاروا أن يرفعوا أسعار السلع في هذا التوقيت من أجل أن يحققوا المكاسب المادية الأكبر والأسرع، حتى لو تسبب ذلك في زيادة العبء على كاهل المواطنين لاسيما محدودي الدخل منهم. كما تشهد